Cairo (Сhair de Deesse) Kesma

4.33 из 5
(3 отзывов)

Cairo (Сhair de Deesse) Kesma

Rated 4.33 out of 5 based on 3 customer ratings
(3 customer reviews)

Cairo (Сhair de Deesse) Kesma for women of Kesma

SKU:  33c8c81218b0 Perfume Category:  . Fragrance Brand:
Share:

Description

Cairo (Сhair de Deesse) by Kesma is a Oriental fragrance for women. Cairo (Сhair de Deesse) was launched during the 1960’s.

3 reviews for Cairo (Сhair de Deesse) Kesma

  1. :

    5 out of 5

    عطر كايرو أصدرته شركة قسمة المصرية سنة 1960م
    العطر يعكس حالة من الترف والفخامة
    لأول وهلة سيبدو العطر قويا لاذعا قويا حارا فافتتاحيته تسيطر عليها رائحة الكونياك تماما كالموجودة في عطر اسكادا الرجالي
    بالإضافة إلى ثمار الكرز مشوبة بسخونة رمال الصحراء
    لكن سرعان ما سيهدأ لدرجة السكينة والوقار مع دخول نوتة تابلية ممتزجة بزهرة القرنفل الحارة
    هناك بعض الملامح الشوجرية الخافتة المدخنة وهذا حتما لا يفعله سوى ما التقطته أنفي من رائحة البابونج وراتينج اللابدانوم
    وهناك وجود نسبي لزهرتي التشامبكا والجيرانيوم للوصول بالعطر إلى حالة الصفاء والهدوء الذهني
    القاعدة هي جوهر العطر المترفة والمكونة من:
    زيت أخشاب الصندل الميسوري، ومسك الزباد الغير مكثف، ورائحة فراء جلود القندس وهذا سيجعل منه عطرا شهوانيا مثيرا غير أنه لن تسيطر عليه النوتة الأنيماليكية لوجود نوتة تبغية مكرملة لطيفة مع بعض الفيتيفير والتونكا.
    العطر مصنف على أنه عطر نسائي
    ولكنني أراه يصلح للجنسين بنفس الدرجة
    العطر جميل ونقي غير أنه يحتاج صبرا وتفهما خاصا
    الثبات يمتد لحوالي 12 ساعة على البشرة
    والفوحان ممتاز لأكثر من 3 ساعات

  2. :

    5 out of 5

    جلست أطالعها متأملا في مفاتنها
    ولم يدر بخلدي أنها أيضا تراني .. حتى تكلمت
    * هل تحبني؟
    نعم أحبك.. وهل أملك إلا أن أحبك
    * ولكني أكبرك بست سنوات !!
    وماذا عساه أن تغيره الأيام !! أوتظنين حبيبتي أنه قد أصبح للعمر في وجودك من عدد..
    أوتعلمين أنك كنت هنا من قبل أن تكوني، وقبل أن يكون منا أحد.
    حبيبتي .. لا تلتفتي إلى الأسماء فما أكثرها
    فأسماؤك بعدد من أرادوك خالصة لهم بلا ماض
    وأبيت إلا أن تديري وجهك للزمان
    ولا ألومك -كما يفعل الجميع- فثوبك الأخضر لطالما نهشته الغربان
    تاركين لك في كل مرة ريشهم ورياشهم فاكتسيت مرغمة تدارين عريك بالسواد
    أعلم حبيبتي أنك تعشقين أسبار ماضيك
    وأصبحت لا تعشين واقعا، ولا تبالين بمستقبل حتى يطويه الزمان
    وما عدت تعرفين من الظروف والأفعال سوى “قطٌّ وكان”
    * أخبرني أولا.. عن أينا تبحث .. عنها؟ أم عني أنا؟
    بل عنك أنت..
    أما هي .. فأحملها في خيالي ماض جميل من روعته أخشى أن أزورها يوما فتنكرني وأنكرها، وتندرس من ورائي دروب العودة لأيامنا الخوالي.
    ما أروعها من لحظات حينما يعود اﻹنسان لمكان كان يسكنه قديما
    فلما رحل عنه وجد أن المكان هو من كان يسكنه
    نعيش طفولتنا وصبانا في أماكن لم نخترها.
    ربما نظن صغارا أننا من قد اختارها، أو أن الحياة هي التي تقربنا أو تباعدنا هنا وهناك، ولكن الحقيقة الوحيدة بين كل تلك الظنون هي أنه لن يسكن قلوبنا سوى أقدارنا اﻷولى.
    قد يرحل المخلصون .. ولكنه سيكون رحيلا ﻷجسادهم وحسب، أما أرواحهم فستستمسك بأقدارهم اﻷولي تماما كما أعتادت أغصان الصفصاف أن تميل في كل ليلة لتقبل وجنات النيل على امتداده قرية قرية من قرى بلدي.
    تعس عبد الدرهم والدينار .. وتعس من كانت اﻷموال أوطانهم
    من يعشقون أوطانهم ستظل قلوبهم كقلوب اﻷطفال..
    وأفراحهم بعودتهم إليها كأفراح الصغار حينما يرتمون في أحضان اﻵباء واﻷمهات.
    تتلقف أيدي أوطاننا المفتوحة عثرات خطواتنا، ونحن نلهث إليها، يسابقنا حنين بداخلنا ﻷرواحنا التي لم تفارق تربة هذه اﻷرض.
    غدا سأسافر..
    * إلى أين؟
    إلى مصر.
    لقد اعتدنا قديما أن نسميك “مصر” وكأنك الوطن كله
    وأن من لم يرك ويتعب قدميه أشواطا في شوارعك وحاراتك فهو مأسوف عليه لم يعرف الدنيا.
    سأسافر إليك مغمضا عيني، تقودني يد صغير ساكنا أعماقي
    سيخبرني صغيري بأنك ما تزالين أجمل الجميلات
    وأن المحبة والسماحة الصفاء تملأ قلوب جميع من حولنا
    وأنني الآن استنشق عبير الأزهار والأشجار التي تحيطنا
    وأنني ينبغي علي أن أرد التحية فالنيل والميدان والأسدان قد ابتسموا لنا
    وحتما سأصدقه فالصغار لا يكذبون، وإن كذبوا لم يتعمدوا كذباتهم..
    سيطوف بي دروبك كلها “فرعونية – قبطية – إسلامية – أو حتى بلا هوية”
    ومع غروب شمسك سيعود بي مرة أخرى
    سيخبرني في طريق عودتنا أنك كنت في وداعي باكية تغالبين العبرات
    وأنا حتما سأصدقه، فلطالما عشقت كذبات هذا الصغير.
    وهل أملك إلا أن أصدقه .. وهل أملك إلا أن أحبك

  3. :

    3 out of 5

    I just got my vintage bottle and it’s wonderful! Threre is a tiny similarity with Bal a Versailles (to my not so experienced nose at least). Very deep, animalic, spicy, has strong sillage and lasting power. Right now I’m loving it! It also came in the same wonderful box!

Cairo (Сhair de Deesse) Kesma

Add a review

About Kesma